Hizbüs Seyfi

Hizbüs Seyfi


الدعاء السيفي للإمام علي بن أبي طالب
فضل الدعاء السيفي المبارك

:
الدعاء السيفي الشريف

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ

الحمد لله ربِّ العالمين والعاقبة للمتقين وَصَلـَّى اللهُ على سيدنا ومولانا مُحَمَّـدٍ خاتم النبيين وعلى آلِهِ وَصَحْبـِهِ وَسَلـَّمَ أجمعين، اللهُمَّ إني أقـَدِمُ إليكَ بَيْنَ يَدَيَّ كُلَّ نـَفَسٍ وَلـَمْحَةٍ وَطـَرْفـَةٍ يَطـْرِفُ بها أهـْلُ السَّماواتِ وأهلُ الأرضِ وكُلَّ شيءٍ هُوَ في عِلـْمِكَ كائِنٍ أو قد كـَانَ أُقــَدِّمُ إليك بين يَدَيْ ذلكَ كُلِه.

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ

اللَّهُمَّ أنْتَ اللهُ الـمَلِكُ الحقُّ الـمُبينُ القديمُ المتعززُ بالعَظـَمَةِ والكِبرياءِ الـمـُــتفرِدُ بالبقاءِ الحيُّ القيومُ القادرُ الـمـُقـْتـَدِرُ الجبارُ القهارُ الذي لا إلهَ إلاَّ أنتَ، اللَّهُمَّ أَنْتَ ربي وأنا عَبْدُكَ عـَمِلتُ سوءاً وظَلَمتُ نفسي واعترفت بِذنبي فاغفر لي ذنوبي كلَّها جميعاً فإنه لاَ يغفرُ الذنوب إلا أنت، يا غفورُ يا شكورُ يا حليمُ يا كريمُ يا صبورُ يا رحيمُ. اللَّهُمَّ إني أحمدُكَ وأنتَ المحمودُ وأنتَ للحمدِ أهلٌ وأشكرُكَ وأنت المشكورُ وأنت للشكر أهلٌ على ما خَصَصْـتني بهِ من مواهِبِ الرَّغائِبِ وأوصلتَ إليَّ من فضائِلِ الصَّـنائِعِ وأوليتني بِهِ من إحسانِكَ وبَوَأتـَنِي به من مَظِــَنةِ الصدقِ عِنـْدَكَ وأنلتني به من مِنـَنِـكَ الواصِلةِ إليَّ وأحسنت به إلي كل وقت من دفـْعِ البليةِ عني والتوفيقِ لي والإجـابةِ لِدُعائـي حين أناديكَ داعياً وأناجيكَ راغباً متضرِعاً صافياً ضارعاً وحين أرجوكَ راجياً فأجِدُكَ كافياً وألوذُ بـِكَ في المواطِنِ كـُلـِّها ، فكُن لي ولأهلي ولإخواني كُلِهِم جاراً حاضراً حَـفِـيَّاً باراً وَلِـيَّاً في الأمور كـُلِّهَا ناظراً وعلى الأعداءِ كـُلـِّهِـم ناصراً وللخطايا والذنوبِ كـُلِّهَا غافراً وللعيوبِ كـُلِّهَا ساتِراً، لم أعدم عَوْنـَكَ وبـِرَّكَ وخيركَ وعِزَّكَ وإحسانـَكَ طرفة عَـيْنٍ منذ أنزلتني دار الاختبار والفِكرِ والاعتبار لتنظـُرَ ما أقــَدِّمُ لدارِ الخلودِ والقرارِ والمـُـقـَامَةِ مع الأخيارِ فأنا عَبْـدُكَ فاجعلني يا ربُّ يا ربُّ يا ربُّ عَتيقـَكَ، يا إلهي ومولاي خلصني وأهلي وإخواني كُلَّهـُمْ من النارِ ومن جميع المـَـضَّارِ والمـَضَالِّ والمصائِبِ والمـَعَائِبِ والنوائِبِ واللوازِمِ والهمومِ التي قد سَاورتني فيها الغُمومُ بمَعَاريض أصنافِ البلاء وضُروبِ جَهـْدِ القضاءِ، إلهي لا أذكر منك إلا الجميلَ ولم أرَ منك إلا التفضيلَ خيرُكَ لي شاملٌ وصُـنـْعُكَ لي كاملٌ ولُطفـُكَ لي كافِلٌ وبـِرُكَ لي غـَامِرٌ وفضلك عليَّ دائمٌ مُتـَواتِرٌ ونِعَمُكَ عندي مُتـَّصِلـَةٌ، لم تـُخفِر لي جـِواري وأمَّـنْتَ خوفي وصَدَّقتَ رجائي وحقَّــقْتَ آمالي وصاحبتني في أسفاري وأكرمتني في أَحْضَارِي وعَافيتَ أمراضي وَشَفيتَ أوصابي وأحسنت مُنقَلَبي ومثواي ولم تـُشـْمِّتْ بي أعدائي وحُسَّادي وَرَمَيتَ من رَمَاني بسوءٍ وكفيتني شَرَّ من عاداني، فأنا أسألـُكَ يا اللهُ الآن أن تَدْفـَعَ عني كَيْـدَ الحَاسِدينَ وَظُلْمَ الظالمين وشـَـرَّ الـمُـعَاندين، واحمني وأهلي وإخواني كُلَّهُم تحتَ سُرَادِقـَاتِ عِزِّكَ يا أكرم الأكرمين وباعِد بيني وبين أعدائي كما بَاعَدت بين المـَشـْرِق والمـَغرِبْ، واخطف أبصَارَهُم عني بـنورِ قـُدْسِكَ واضرب رقابهم بجلال مَجْدِكَ واقطع أعناقـَهُم بِـسَطـَواتِ قـَهْرِكَ وأهْـلِكهـُمْ وَدَمِرْهُمْ تدميراً، كما دَفـَعْتَ كَيْدَ الحُسـَّادِ عن أنبيائِكَ، وضَرَبْتَ رِقـَابَ الجبابرة لأصْفِيائِكَ، وَخَطـَفـْتَ أبصارَ الأعداءِ عن أوليائِكَ، وقـَطعْتَ أعناقَ الأكاسِرَةِ لأتقيائِـكَ، وأهلكت الفـَراعِنـَة ودَمَّرْتَ الدَّجَاجـلـَةَ لِخَواصِّكَ المـُـقـَرَّبين وعبادِكَ الصالحينَ يا غـَياثَ المـُستـَغيثينَ أَغِثـْني، يا غـَياثَ المـُستـَغيثينَ أَغِثـْني، يا غـَياثَ المـُستـَغيثينَ أَغِثـْني، على جميعِ أعْدائِكَ فحمدي لك يا إلهي وَاصِبٌ وثنائي عليك متواتِرٌ دَائِـباً دَائِماً من الدَّهْرِ إلى الدَّهْرِ بألوانِ التسبيحِ والتَّقديسِ وَصُنوفِ اللُّغاتِ المـَادِحَةِ وأصناف التـَنـْزيهِ خالصاً لِذِكـْرِكَ ومُرْضِيـَاً لك بناصِعِ التـَّحْميدِ والتـَّمْجيدِ وخالِصِ التـَّوحيدِ وإخلاصِ التـَّقَرُبِ والتقريبِ والتـَّفريدِ وإمْحَاضِ التـَّمجيدِ بـِطولِ التـَّعَبُدِ والتـَّعْديدِ، لم تـُعَنْ في قـُــدْرَتِكَ، وَلـَمْ تـُشـَارَكْ في إلوهيتك، ولم تـُعْلـَم لك ماهيَّةٌ فتكونَ للأشياءِ المختلِفـَةِ مُجَانِساً، ولم تـُعَايَنْ إذ حُبـسَت الأشياءُ على العزائِمِ المختلفةِ، ولا خَرَقـَتِ الأوهَامُ حُجُبَ الغُـيُوبِ إليكَ، فأعتقِدُ مِنكَ مَحدوداً في مَجْدِ عَظـَمَتِكَ لا يبلُـغـُكَ بـُعْدُ الـهِـمَمِ ولا ينالـُكَ غـَوْصُ الفِطـَنِ ولا ينتهي إليكَ بَصَرُ ناظِرٍ في مَجـْدِ جَبـَروتِكَ، ارتـَفـَعـَتْ عن صفاتِ المخلوقين صفاتُ قـُدْرَتِكَ، وعلا عن ذكر الذاكرين كِبرياءُ عَظـَمَتِـكَ، فلا يَنْتَقِصُ ما أرَدْتَ أن يزدادَ، ولا يزدادُ ما أرَدْتَ أن يَنْتَقِصَ، لا أَحَدٌ شـَهـِدَكَ حين فـَطـَرْتَ الخـَلقَ ولا نِدٌّ ولا ضِدٌّ حَضَـرَكَ حين بَرَأتَ النـُفوسَ، كـَلـَّتِ الألسُنُ عن تفسير صِفـَتِكَ، وانحسرت العُقولُ عن كُـنـْهِ مَعرِفـَتِـكَ وصِفـَتِكَ ، وكيف يُوصَفُ كـُنـْهُ صِـفـَتِـكَ يا رَبُّ وأنت اللهُ الملِـكُ الجَبـَّارُ القـُدُّوسُ الأزليِّ الذي لم يَزَلْ ولا يَزالُ أزَلِـيَّاً باقِيـاً أبَدِياً سَرْمَـدِياً دائماً في الغـُيوبِ وَحْدَكَ لا شريكَ لكَ وَحْدَكَ لا شريكَ لكَ وَحْدَكَ لا شريكَ لكَ، ليس فيها أحَدٌ غيرُكَ ولم يَكـُن إلهٌ سِوَاكَ حَارَتْ في بِحَارِ بَهـَاءِ مَلـَكوتِكَ عَـمِيقـَاتُ مَذاهِبِ التـَفَكُرِ وتواضـَعَت المـُلوكُ لِهـَيْـبـتِكَ وَعَنـَتِ الوُجوهُ بـِذِلـَّة الاسْـتِكانَةِ لِعِزَّتِـكَ وانقاد كُلُّ شيء لِـعَظَمَتِكَ واستسلم كـُلُّ شيء لِـقـُدْرَتِكَ وَخَـضـَعـتْ لك الرِقابُ وَكـَلَّ دون ذلك تـَحْبيرُ اللُّغاتِ وضَلَّ هُنالِكَ التـَّدبيرُ في الصِفاتِ وفي تـَصَاريفِ الصِّفـَاتِ فمن تفكَّر في إنشائِكَ البديعِ وثنائِكَ الرفيعِ وتـَعَمَّقَ في ذلك رَجَعَ طـَرْفـُهُ إليهِ خـَاسِئاً حَسِـيراً وعَـقْلُهُ مَبهوتاً وتـَفـَكُّرُهُ مُـتـَحَيراً أسيراً. اللَّهُمَّ لك الحمدُ حمداً كثيراً دائماً مُتوالِياً متواتِراً مُتـَضاعِفاً مُتـَّسِعاً مُتـَّسِـقاً يدُوم ويتضاعَفُ ولا يَبيدُ غير مفقودٍ في المـَـلَكوتِ ولا مَطْمُوسٍ في المـَعـَالِمِ ولا مُنـْتـَقـَصٍ في العِرفـَانِ فلك الحَمْدُ على مَكـَارِمِكَ التي لا تـُحْصى وَنِعـَمِكَ التي لا تـُسْتَقْصَى في الليلِ إذا أدْبـَرَ والصـُّــــــبْحِ إذا أسْـفـَرَ وفي البَرِّ والبـِحـَارِ والغـُدُوِّ والآصالِ والعـَشِي والإبْـكـَارِ والظَّهيرَةِ والأسْحارِ وفي كلِّ جُزءٍ من أجزاءِ الليلِ والنهارِ، اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ بتـَوفيقِكَ قد أحْضَرْتـَنِي النـَّجاةَ وجعلتني مِنـْكَ في ولايَةِ العِصْمـَةِ فلم أَبـْرَحْ في سُبُـوغِ نـَعْمَائِكَ وتـَتـَابُعِ آلائِكَ محروُساً بكَ في الرَّدِ والامتِناعِ ومحفوظاً بك في المـَنـَعـَةِ والدِّفاعِ عني، اللَّهُمَّ إني أحمَدُكَ إذ لم تُكلِّفْنِي فوق طاقتي ولم تـَرْضَ مني إلا طاعتي وَرَضِيتَ مني من طاعَتِكَ وعبادَتِكَ دون استطاعَتِي وأقـَلَّ من وُسْعِـي ومَقـْدِرَتي فإنك أنتَ اللهُ الملكُ الحَقُّ الذي لا إله الا أنت لم تـَغِبْ ولا تغيبُ عنكَ غائِبَةٌ ولا تـَخـْفـَى عليك خَافِيـَةٌ ولن تـَضـِلَّ عنك في ظـُــلـَمِ الخـَفِـياتِ ضـَالَّةٌ إنما أمْرُكَ إذا أرَدْتَ شيئاً أنْ تقولَ لـَهُ كـُنْ فـَيكونُ. اللَّهُمَّ لكَ الحمدُ حمداً كثيراً دائماً مِـثل ما حَمَـدْتَ بـِهِ نـَفـْسَكَ وأضـْعافَ ما حَمَـدَكَ بـِهِ الحامدون وَسـَبـَّحـَكَ بـِهِ المـُسـَبـِحون ومَجَّدَكَ بـِهِ المـُمَجـِدون وكـَبَّرَكَ به المـُـكـَبِّرون وهَلَّـلـَكَ بـِهِ الـمـُهَلِّـلُون وقـَدَّسـَكَ بِـهِ المـُـقـَدِّسون ووحَّدَكَ به المـُوَحِّدون وَعَظـَّمـَكَ بِهِ الـمُعـَظـِّمون وأستغفرك به الـمُسـْـتـَغـفِرون حتى يكون لك مني وحدي في كـُلِّ طـَرْفـَةِ عَـيْنٍ وأقـَلَّ منْ ذلك مِـثـْلُ حَمـْدِ جميع الحامدين وتوحيد أصنافِ الـمُوَحِدين والـمُخـلِصين وتقديسِ أجْنـَاسِ العَارفين وثـَنـاءِ جميع الـمـُهـَلِـلين والـمـُصـَلين والـمـُـسَبحين وَمِـثـْلُ ما أنتَ بِـهِ عَالِمٌ وأنت محمودٌ ومَحْبوبٌ ومَحْـجوبٌ من جميعِ خـَلـْقِـكَ كـُلـَّهِـمْ من الحيوانات والبـَرايَا والأنـَامِ ، إلهي أسألك بِـمَـسَائِـلِـكَ وأرغـَبُ إليك بك في بركاتِ ما أنطـَقْتَنِي بِهِ من حَمـْدِكَ وَوَفـَّقـْتـَني لـَهُ من شـُكرِكَ وتمجيدي لك فما أيْـسَرَ ما كـَلَّفْتَنِي بِـهِ من حَـقـِّكَ وأعظم ما وعدتني به من نـَعْمَائِـكَ ومزيدِ الخيرِ على شـُكـْرِكَ ابتدأتني بالنِـعـَمِ فـَضْلاً وطـَوْلاً وأمرتني بالشـُكـْرِ حقـاً وعدلاً ووعدتني عليه أضْعـَافاً ومزيداً وأعطيتني من رزقِكَ واسعاً كثيراً اختياراً ورضاً وسألتني عنهُ شكراً يسيراً، اللَّهُمَّ لك الحمد عَـلـَيَّ إذ نـَجـَيْـتـَنـِي وعافيتني برَحْمَـتِكَ من جَهـْدِ البَلاءِ ودَرْكِ الشـَّقـاءِ ولم تـُسـْلِـمـْني لِسـُوءِ قـَضـَائِكَ وبلائِكَ وجعلتَ مَلـْبـَسِيَ العافيةَ وأوْلـَيـْـتـَنِـني البـَسْطـَةَ والرَّخاءَ وشـَرَعْتَ لي أيسَرَ القـَصـْد وضـَاعَفـْتَ لي أشـْرَفَ الفـَضـْلِ مع ما عَـبَّدْتــَنِي بـِهِ من الـمَـحَجـَّةِ الشريفةِ وبَـشـَّرْتـَنـِي به من الدَّرَجَةِ العاليةِ الرَّفِـيعةِ واصطفيتني بأعْظـَمِ النبيين دعوةً وأفضلِهـِم شـَفاعَةً وأرفـَعِهِم دَرَجَةً وأقربِـهِم مَنزِلـَة وأوضـَحِهـِمْ حُـجَّة محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم وعلى جميع الأنبياءِ والمرسلينَ وأصحابـِهِ الطيبينَ الطاهرينَ. اللَّهُمَّ صل على محمدٍ وعلى آل محمدٍ واغفر لي ولأهلي ولإخواني كـُلِّهِم ما لا يَـسـَعُهُ إلا مَغـْفِرَتـُكَ ولا يَـمْحَقُهُ إلا عَفـْوُكَ ولا يُكَفِّرُهُ إلا تـَجـاوُزُكَ وفـَضـْلـُكَ وَهَبْ لي في يومي هذا وليلتي هذه وساعتي هذه وشهري هذا وسنتي هذه يقيناً صادقاً يُهـَوِّنُ عليَّ مَصَائِبَ الدُّنيا والآخِرةِ وأحزانـَهُمَا ويـُشـَوِقُـنِي إليكَ ويُرَغِبـُني فيما عِندَكَ واكتب لي عِـندكَ الـمَغفرةَ وبلغني الكرامَة من عِنـْدِك وأوزِعْـنِي شـُكـْـــرَ ما أنعمت به علي فإنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الواحِدُ الأحدُ الرفيعُ البديعُ المـُبدئُ المـُعيدُ السميعُ العليمُ الذي ليس لأمْرِكَ مَدْفـَعٌ ولا عن قضَائِكَ مُمْتَنَعٌ وأشهَدُ أنكَ ربي وربُّ كـُلِ شيء فاطِرُ السماواتِ والأرضِ عَالِمُ الغيبِ والشهادةِ العليُّ الكبيرُ المـُتـَعـَالِ. اللَّهُمَّ إني أسألكَ الثباتَ في الأمْرِ والعزيمةَ على الرُّشـْدِ والشـُّكـْرَ على نِعـَمِكَ وأسألكَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ وأسألك من خيرِ كـُلِّ ما تعلمُ وأعوذ بك من شَرِّ كـُلِّ ما تـَعْلـَمُ وأستغفركَ من شرِّ كُلِّ ما تعلمُ إنك أنت عَـلاَّمُ الغـُيوبِ وأسألك ليِ ولأهليِ ولإخواني كلِهـِم أمْناً وأعوذ بك من جَوْرِ كُـلِ جائِرٍ ومَكـْرِ كُلِّ ماكِرٍ وظُلـْمِ كُـلِّ ظالِمٍ وسِحْرِ كـُلِّ ساحِرٍ وبَـغـْي كـُلِّ باغٍ وَحَسَدِ كـُلِّ حَاسِدٍ وحِقْدِ كل حَقُودٍ وضَغْنِ كل ضَاغِنٍ وغـَدْرِ كـُلِّ غادرٍ وكـَيـْدِ كـُلِّ كـَايـِدٍ وعَداوَةِ كـُلِّ عدوٍ وَطـَعـْنِ كـُلِّ طـَاعِنٍ وَقـَدَحِ كـُلِّ قادِحٍ وحِـيـَلِ كـُلِّ مُـتـَحـَيـِّلٍ وشـَمَاتـَةِ كـُلِّ شـَامِتٍ وَكـَشـْحِ كـُلِّ كـَاشـِحٍ، اللَّهُمَّ بك أصُولُ على الأعداءِ والقـُرَناءِ وإياك أرجو ولايةَ الأحباءِ والأولياءِ والقـُربَاءِ فـَلـَكَ الحمدُ على ما لا أستطيعُ إحْصَاءَهُ ولا تعديدَهُ من عَوائِدِ فضلِكَ وعَوَارِفِ رزقِكَ وألوانِ ما أوليتني به من إِرْفـَادِكَ وكَرَمِكَ فإنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الفـَاشِي في الخلق حَمْـدُكَ الظاهر بالكرم مَجْدُكَ الباسِطُ بالجودِ يَدُكَ لا تـُضَادُّ في حُـكـْمِكَ ولا تـُنـَازَعُ في أمْرِكَ وسـُلطَانِكَ ومُلكِكَ ولا تـُشـَارَكُ في رُبـُوبـِيـَتـِكَ ولا تـُزَاحَمُ في خـَليقـَتـِكَ تملِكُ من الأنامِ ما تشاء ولا يملكون منك إلا ما تـُريد، قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ المَــيِّتِ وَتُخْرِجُ المَــيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ، اللَّهُمَّ أنت الله الـمـُـنـْعِمُ الـمُـتفـَضِلُ القادِرُ الـمـُقـْتـَدِرُ القاهِرُ الـمُـقـَدَّسُ بالمجد في نور القدس تـَرَدَّيْـتَ بالـمَجدِ والبـَهاءِ وتـَعَظَّمْـتَ بالعِـزَّةِ والعَلاءِ وتأزَّرْتَ بالعَظـَمَةِ والكبرياءِ وتـَغـَشَّـيْتَ بالنُّور والضِّياءِ وتجَـلـَّـلتَ بالـمَهـَابَةِ والبهاءِ لك الـمَنُّ القـَديمُ والسلطانُ الشامخُ والـمُلـْكُ الباذِخُ والجُودُ الواسِعُ والقـُدْرَةُ الكامِلـَةُ والحِكمَةُ البالغةُ والعِزَّةُ الشاملةُ فـَلـَكَ الحمدُ على ما جعلتني من أمةِ سيدنا محمد صلى الله وعلى آلهِ وسلم وهو أفْضَلُ أفاضِلُ بني آدَمَ عليهِ السلامُ الذين كَـــرَّمْـتـَهُـمْ وحَمَلـتـَهُم في البرِّ والبحرِ ورزقتهم من الطيبات وفضلتهـُم على كثير من خلقِكَ تفضيلاً وخلقتني سميعاً بصيراً صحيحاً سويَّاً سالماً معافىً ولم تُشْغلني بنـُقـصانٍ في بَدَني عن طاعَتـِك ولا بآفـَةٍ في جوارحِي ولا عَاهَةٍ في نفسي ولا في عقلي ولم تمنعني كـَرامَتـَكَ إيـِّاي وحُسـْنَ صَنِيْعِـكَ عندي وفـَضـْلَ منائـِحـِكَ لديَّ وَنـَعـَمائِكَ عليَّ لإخلالي بالشكر بل أنت الذي أوْسـَعْـتَ عليَّ في الدنيا رزقاً وفَضَّلْتَنِي علي كثيرٍ من أهلها تفـضيلاً فجعلتَ لي سَمعاً يسمعُ آياتِكَ وعقلاً يفهَمُ إيمانَكَ وبَصَراً يَرَى قـُدْرَتـَكَ وفؤاداً يعرفُ عَظـَمَتـَكَ وقلباً يعتقدُ توحيدَكَ فإني لِفـَضـْلِـكَ عَليَّ شاهِدٌ حامدٌ شاكرٌ ولك نـَفـْسِي شاكرةٌ وبحقِكَ عليَّ شاهدةٌ وأشهدُ أنـَّكَ حيٌّ قبل كُلِّ حيٍّ وحيٌّ بعد كُلِّ حيٍّ و حيٌّ بعد كل ميتٍ وحيٌّ لم تـَرِثْ الحياةَ من حيٍّ ولم تقطَعْ خيرَكَ عني في كـُلِّ وقتٍ ولم تقطـَعْ رَجَائِي ولم تـُنـْزِل بي عقوباتِ النـِّـقـَـمِ ولم تـُغـَيِّر عليِّ وثائِـقَ النِّعـَمِ ولم تمنع عني دقائِقَ العِـصَمِ فلو لم أذكـُرْ من إحسانِكَ وإنعامِكَ عَـليَّ إلا عَفـْوَكَ عنيّ والتوفيقَ لي والاستجابة لدُعَائي حين رَفـَعْتُ صوتي بـدُعائِكَ وتحميدِكَ وتوحيدِكَ وتمجيدِكَ وتهليلِكَ وتكبيرِكَ وتعظيمِكَ وإلا في تقديرِكَ خَلـْقِـي حين صَوَّرتني فأحسنتَ صُورَتِي وإلا في قِسْمـَةِ الأرزاق حين قـَدَّرْتـَها لي لـَكانَ في ذلك ما يشغـَلُ فِكري عن جُهْدي فكيف إذا فكـَّرتُ في النـِّعَمِ العظامِ التي أتقلبُ فيها ولا أبْـلـُغُ شـُكـْر شيءٍ منها فلك الحمدُ عَدَدَ ما حَفِـظـَهُ عِلـمُـكَ وجَرى به قـَلـَمُـكَ ونـَفـَذ به حـُكْـمُكَ في خـَلقِكَ وعَدَدَ ما وسِعَتـْهُ رَحْمَتـُكَ من جميع خـَلقِكَ وعَدَدَ ما أحاطَـتْ به قـُدْرَتـُكَ وأضعَافَ ما تستوجِبُهُ من جميعِ خلقِكَ اللهم صل على محمد وآله الطيبين بعدد ما أحصاه كتابك وأحاط به علمك. اللَّهُمَّ إني مُـقِرٌ بنِعمـَتِـكَ عليَّ فـتـَمِّم إحسانـَكَ إليَّ فيما بقي من عُمْري بأعظـَمَ وأتـَمَّ وأكمَلَ وأحْسـَنَ ممَّا أحسنتَ إليَّ فيما مضى منهُ وارزقني شكر ما أنعمت به علي وانصرني على من عاداني وارزقني التوفيق والتسديد والعصمة وحُطَّ ثِقَلَ الأوزار والخطايا ومُرْغِمَاتِ المعاصي فإنك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك أم الكتاب برحمَتِكَ يا أرحمَ الرَّاحمين، اللَّهُمَّ إني أسألكَ وأتـَوَسـَّلُ إليكَ بتوحِيدِكَ وتمجيدِكَ وتحميدِكَ وتهليلِـكَ وتكبيرِكَ وتسبيحِكَ وكمالِكَ وتدبيرِكَ وتعظيمِكَ وتقديسِكَ ونورِكَ ورأفتِكَ ورحمتِكَ وعلمِكَ وحلمِكَ وعُلـُوِّكَ ووقارِكَ وحياطتك ووفائك وفضلِكَ وجلالِكَ ومَنـِّكَ وكمالِكَ وكبرِيائِكَ وسُلطانِكَ وقـُدْرَتِـكَ وإحسانِكَ وامتنانِكَ وجَمَالِكَ وبهائِكَ وبُرهانِكَ وغـُفرانِكَ ونبيك وَوَلـِيـِّكَ وعِتـْرَتِهِ الطاهرين أن تـُصَلي على سيدنا محمد وعلى سائِرِ إخوانِهِ الأنبياءِ والـمُرسلين وأن لا تـَحْرِمني رِفـْدَكَ وفضلك وجَمَالَكَ وجلالكَ وفوائِدَ كرامَـتِكَ فإنـَّه لا تـَعْـتريكَ لكثرةِ ما قد نـَشـَرْتَ من العطايا عَوائِـقُ البـُخـْلِ ولا يـُنـْقـِصُ جُودَكَ التقصيرُ في شـُكرِ نِعـْمـَتـِكَ ولا تـُنـْـفـِدُ خـَزائِـنَكَ مواهِبـُكَ الـمُـتـَّسِعَة ولا تـُؤثـِّرُ في جودِكَ العظيمِ مِنـَحُكَ الفائِـقـَةُ الجليلةُ الجميلةُ الأصيلةُ ولا تخافُ ضـَيـْمَ إملاقٍ فـَتـُكـدي ولا يلحقـُكَ خوفُ عُدْمٍ فـَيُنـْقـِصَ من جُودِكَ فيضُ فضلِكَ إنك على ما تشاءُ قديرٌ وبالإجابَةِ جديرٌ، اللَّهُمَّ ارزقني قلباً خاشعاً خاضعاً ضارعاً وعيناً باكيةً وبدناً صحيحاً صابراً ويقيناً صادقاً بالحقِّ صادعاً وتوبَةً نصوحاً ولساناً ذاكراً وحامداً وإيماناً صحيحاً ورزقاً حلالاً طيباً واسعاً وعلماً نافعاً وولداً صالحاً وصاحباً موافقاً وسنـًّا طويلا في الخير مُشـتغِلاً بالعبادةِ الخالصةِ وخـُلـُقاً حسناً وعملاً صالحاً مُـتـَقـَبَّلاً وتوبةَ مقبولةً ودرجةً رفيعةً وامرأة مؤمنةً طائِعـَةً، اللَّهُمَّ لا تـُنـْسِـنِي ذِكرَكَ ولا تـُوَلـِنـي غيركَ ولا تـُؤمِنـي مَكرَكَ ولا تكشِفْ عني سَتـْرِكَ ولا تـُقـنِطنِي من رَحْمَتِـكَ ولا تـُبْعـِدْني من كـَنـَفـِكَ وجِـوَارَكَ وأعِذنِي من سَخـْطِكَ وغـَضـَبـِكَ ولا تـُؤَيسْني من رَحْمَتِـكَ ورَوْحِكَ وكـُنْ لي ولأهلي ولإخواني كـُلـِّهـِم أنيساً من كُلِّ رَوْعَةٍ وخوفٍ وَخـَشـْيـَةٍ ووَحْشـَةٍ وغـُرْبـَةٍ واعصمني من كـُلِّ هَـلـَكـَةٍ ونـَجِّني من كـُلِّ بَـلِـيَّةٍ وآفةٍ وعاهةٍ وغـُصـَّةٍ ومِحنـَةٍ وزلزلةٍ وشِـدَّةٍ وإهانةٍ وذِلـَّةٍ وغـَلـَبـَةٍ وقـِلـَّةٍ وجُوعٍ وَعَطَشٍ وفـَقـْرٍ وفـَاقةٍ وضِيـقٍ وفِتـْنـَةٍ وَوَبـَاءٍ وبَلاءٍ وَغـَرَقٍ وحَرْقٍ وَبـَرْقٍ وسَرْقٍ وحَرٍّ وَبَرْدٍ وَنَهـْبٍ وَغـَيٍّ وَضـَلالٍ وَضـَالةٍ وَهَامَّةٍ وَزَلـَلٍ وخـَطايا وَهَمٍّ وَغَـمٍ وَمَسْخٍ وخَسْفٍ وَقـَذفٍ وَخـَلـَّةٍ وَعِلـَّةٍ وَمَرَضٍ وَجُنونٍ وَجُذامٍ وَبَرَصٍ وَفـَالـَجٍ وبَاسورٍ وسَلـَسٍ وَنـَقـْصِ وَهَلـَكـَةٍ وفضيحةٍ وقبيحةٍ في الدَّارينِ إنك لا تـُخـْلِفُ المِيعَادَ. اللهُمَّ ارفعني ولا تـَضـَعْنِي وادفع عني ولا تـَدفـَعْنـِي وأعطِني ولا تـَحرمني وزِدني ولا تـُنـْقـِصْني وارحمني ولا تـُعـَذِبْني وفـَرِّج هَمِّي واكشف غـَمِّي وأهْـلِكْ عَدُوِّي وانصرني ولا تـَخـْذلـْني وأكرمني ولا تـُهـِنِّي واسترني ولا تفـْضـَحني وآثِرْني ولا تـُؤثِـرْ عَلـَيَّ واحفـَظني ولا تـُضـَيـِّـعْني فإنكَ علـى كـُلِّ شيء قـَدِيرٌ . يا أقـْدَرَ القـَادرينَ وَيا أسْرَعَ الحاسِبينَ وصلى اللهُ على سيدنا محمدٍ وآلِهِ وَسَلـِّم أجمعين يا ذا الجلالِ والإكرامِ(ثلاثاً). اللَّهُمَّ أنتَ أمَرْتـَنا بـِدُعائِكَ وَوَعَدْتـَنا بإِجابـَتِكَ وقـَدْ دَعَوْناكَ كما أمَرْتـَنـَا فأجبنا كما وَعَدْتـَنا يا ذا الجلالِ والإكرامِ إنـَّك لا تـُخـْلِفُ الميعادَ. اللَّهُمَّ أهلك عدوي ومن ظلمني وأَحْلِلْ به غضبك وعذابك الشديد يا إله الحق يا رب العالمين(ثلاثاً). اللَّهُمَّ مَا قـَدَّرْتَ لِي من خـَيْرٍ وَشـَرَعْتُ فيه بتوفيـقِكَ وَتـَيسيرِكَ فـَتـَمِّمْهُ لي بأحْسَنِ الوُجوهِ كُلِّها وأصْوَبِهَا وأصْفَاها فإنـَّكَ على ما تـَشاءُ قـَدِيرٌ وبالإجَابـَةِ جَديـرٌ نِعْـمَ الـمَوْلـَى ونِعْمَ النـَصِيرُ وما قـَدَّرْتَ لي من شـَرٍّ وتـُحَذِرُنـِي مِنـْهُ فاصرفه عَنِـي. يا حيُّ يا قـَيـُّومُ يا مَنْ قـَامَتْ السَّماواتُ والأرضُ بـِأمْرِهِ يا مَنْ يـُمْسِكُ السَّمَـاءَ أن تـَقـَعَ على الأرْضِ إلا بإذنِهِ يا مَنْ أمْرُهُ إذا أرادَ شيئاً أن يقولَ لـَهُ كـُنْ فـَيـَكـُونُ، فـَسُبْحَان الَّذي بـِيَدِهِ مَلـَكوتُ كـُلِّ شيء وإليهِ تـُرْجـَعُون. سُبْحانَ اللهِ القـَادِرِ القـَاهِرِ القـَوِيِّ العـَزيزِ الجَـبَّارِ الحَيِّ القَيُّومِ بلا مُعِينِ ولا ظَهِيرِ، بِرَحْمَتِكَ أستَغِيثُ(ثلاثاً). اللَّهُمَّ هَذا الدُّعَاءُ ومِنـْكَ الإجابـَةُ وَهَذا الجُهـْدُ مِنـَّي وَعَلَيْكَ التـُّكُلانُ ولا حَوْلَ ولا قُوَّة إلا باللهِ العَلِّي العَظيمِ(ثلاثاً). والحَمْدُ للهِ أوَّلاً وآخِراً وظاهِراً وبَاطِناً وصَلَّى اللهُ على سيِّدِنَا محمَّدٍ وآلِهِ وأصحابِهِ الطـَّيبينَ الطاهرين وَسَلـَّمَ تَسْـليماً كثيراً أثيراً دائماً أبَداً إلى يَوْمِ الدِّينِ وحَسْبـُنا اللهُ ونِعْمَ الوَكيلُ والحمْدُ للهِ رَبِ العَالمينَ. وصَلى اللهُ على سيِّدِنا مُحَمَّدٍ وعلى آلِهِ في كـُلِّ لـَمْحـَةٍ وَنـَفـَسٍ عَدَدَ ما وَسِعَهُ عِلـْمُ اللهِ. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين



Hizbü’s-Seyf – Hz Ali (r.a.) Kılıç Duası

BİSMİLLAHİRRAHMANİRRAHİM

Allâhümme entel melikül haggulllezî lâ ilâhe illâ ente,ente Rabbî ve ene abdüke,alimtü sûen ve zalemtü nefsî vağtareftü bi zenbî.fağfirlî zünübî fe innehû lâ yağfiruzzünûbeillâ ente,yâ Ğafûru yâ Şekûru yâ Kerîmu yâ Halîmu yâ Rahîm.Allâhümme innî ahmeduke ve ente lil hamdi ehlün alâ mâ hassastenî bihî min mevâhibirrağâibi,ve evsalte ileyye min fedâilis sanâi-i,ve evleytenî bihî min ihsênike,ve bevve’tenîbihî min mazinnetis sıdgi indek,ve eneltenî bihî min minenikel vâsıleti ileyye,ve ahsenteileyye fî külli vagtin minin difâil beliyyeti annî vettev fîgi lî vel icâbeti li duâî hîneünâdîke dâiyen ve ünâcîke râğiben ve ed’ûke mudârian musafiyen, ve hîne ercûke fe ecidükefil mevâtıni küllihê lî câran hâdiran hafiyyen bêrran, ve fil umûri nâsıran ve nâzıran ,ve lil hatâyâ vez zünûbi ğâfiran , ve lil uyûbi sêtiran, lem e’dem ihsâneke ve avneke annîve birreke ve hayrake lî tarfete aynin münzü enzeltenî dêral ihtibâri vel fikri vel iğtibârili tenzura mâ ugaddimu ileyke li dâril garâri, fe ene atîguke yâ mevlâye min cemî-ilmedârri vel medâlli vel mesâibi vel meâibi vel levêzibi vel levêzimivel humûmilletîgad sêveratnî fîhel ğumûmu bi meârîdi esnâfil belâi ve durûbi cehdil gadâ-i .ilâhî,lâ ezkuru minke illel cemîle,ve lem era minke illet tafdîle,hayruke lî şâmilün,ve sun-uke lî
kâmilün,ve lutfuke lî kâfilün,ve fadluke aleyye mütevâtirun,ve niamuke indîmuttasılatün,lem tuhfir lî civârî,ve saddagte racâ-î,ve sâhabte esfêrî,ve ekramte ahdârî,ve şefeyte emrâdî,ve âfeyte evsâbî,ve ahsente ileyye müngalebî ve mesvâye,ve lem tüşmit bîağdâ-î,ve rameyte men ramânî,ve kefeytenî şerra men âdânî,fe hamdî leke vâsibun ve senê-îleke mütevâtirun dâimun mined dehri iled dehri bi elvânit tesbîhi vet tagdîsi vet temcîdivet tahmîdi,hâlisan li zikrike ve merdiyyen leke bi nâsi-it tevhîdi ve ihlâsit tefrîdive imhâdit tahmîdi bi tûlit teabbudi vet ta’dîdi,lem tuan fî gudratik,ve lem tüşârek fÎ ulûhiyyetik,ve lem tuğlem leke mâiyyetün ve mâhiyyetün fe tekûne lil eşyâ-il muhtelifetimücânisen,ve lem tuâyen izê hubisetil eşyâu alel azâimil muhtelifêti,ve lâ haragatil evhâmuhucubel ğuyûbi ileyke fe ağtagide minke
mahdûden fî azametike;lâ yebluğuke buğdul himemi,ve lâ yenâluke ğavsul fitani,ve lâ yentehî ileyke basarun nâzırîne fî mecdi ceberûtike,irtefeat an sıfatil mahlûgîne sıfâtu gudratik,ve alâ an zikriz zâkirîne kibriyâ-u azametik,felâ yentegisu mâ eradte en yezdêde,ve lâ yezdêdu mâ eradte en yentegisa,ve lâ dıdde şehidekehîne fetartel halga,ve lâ nidde hatarake hîne bere’ten nufûse,kelletil elsünü an tefsîrisıfatike,ven haseratil ugûlü an künhi mağrifetike,ve keyfe yûsafu künhü sıfatike yâ Rabbüve ente Allâhul Melikül Cebbârul Guddûsüllezî lem tezel ezeliyyen ebediyyen sermediyyen dêimenfil ğuyûb,vahdeke lâ şerike lek,leyse ehadün ğayruk,ve lem yekun ilâhün sivâk,hâret fî bihârimelekûtike amîgâtü mezêhibit tefkîr,ve tevâda-atil mülûkü li heybetik,ve anetil vucûhu bi zilletil istikêneti li izzetik,vengâde küllü şey’in li azametik,vestesleme küllü şey’inli gudratik,ve hada-at leker rigâb,ve küllü dûne zêlike tahbîrul luğât,ve dalle hünâlikettedbîru fî tasârîfis sıfât,fe men tefekkera fî zêlike raca-a tarfuhû ileyhi hasîran ve agluhûmebhûten ve tefekküruhû mütehayyirâ.Allâhümme lekel hamdü hamden kesîran dêimen mütevêliyen mütevâtıran müttasiganmüttesi-an müstevsigan yedûmu ve lâ yebîd,ğayra mefgûdin fil melekût,ve lâ metmûsin fil meâlim,ve lâ müntegisin fil irfân,fe lekel hamdü alâ mekêrimikelletî lâ tuhsâ fî (elleyli iz edber.ves subhi izê esfer.) ve fil berri vel bihâri vel ğuduvvi vel êsâli vel aşiyyi vel ibkêri vez zahîrati vel eshâr,ve fî külli cüz’in min eczâil leyli ven nehêr.Allâhümme bi tevfîgike gad ahdartenin necât,ve cealte lî minke vilâyetel ismeti,felem ebrah minke fî subûği nağmâike ve tetâbu-i êlêik,mahrûsen leke fir raddivel imtinâi,mahfûzan leke fil men-ati veddifâ-i annî,velem tükellifnî fevga tâgatî,ve lemterda annî illê tâ-atî,fe inneke ente Allâhüllezî lâ ilâhe illâ ente,lem tağib ve lâ tağîbuanke ğâibetün,ve lâ tahfâ aleyke hâfiyeh,ve len tadılle ankefî zulmil hafiyyâti dalleh,innemâ emruke izê eradte şey’en en tegûle lehû kün feyekûn,emruke mâdin ve hükmüke hatmün.Allâhümme lekel hamdü misle mâ hamidte bihî nefseke ve hammedeke bihil hâmidûn,ve meceddeke bihil mümeccidûn,ve kebberake bihil mükebbirûn,ve helleleke bihil mühellilûn,ve azzemeke bihil muazzimûn,ve sebbehake bihil müsebbihûn,hattâ yekûne leke minnî vahdî fî külli tarfeti aynin ve egalle min zêlike mislü hamdi cemî-il hâmidîn,ve tevhîdi esnâfilmuvahhidîne vel muhlisîn,ve tagdîsi ecnâsil ârifîn,ve senê-i cemî-il mühellilîne vel musallînevel müsebbihîn,ve mislemâ ente bihî âlimun ve hüve mahmûdun ve mahbûbun min cemî-i halgıkeküllihim minel hayavânâti vel cemâdât,ve erğabu ileyke fî bereketi mâ entagtenî bihî min hamdik,femâ eysere mâ kelleftenî bihî min haggik,ve ağzame mâ veadtenî bihî alâ şukrik,ibtede’tenî bin niami fadlen ve
tavlê,ve emertenî biş şükri haggan ve adlê,ve veadtenî aleyhied’âfen ve mezîdê,ve ağteytenî min rızgıke ihtiyaren ve rıdâ,ve se-eltenî minhü şükran yesîransağîrâ,iz necceytenî ve âfeytenî min cehdil belê-i,ve lem tüslimnî lisû-i gadâike ve belâ-ik,ve cealte melbesil âfiyeh,ve evleytenil bestate ver rahâ-e,ve sevvağte lî eyserel gasdi,ve dâ-afte lî eşrafel fadli mâ veadtenî bihî minel mehaccetiş şerîfeh,ve bellağtenî bihîve beşşertenî bihî mined deracetir rafîah,vestafeytenî bi ağzamin nebiyyîne dağveten,veerfaihim deraceten,ve efdalihim şefâ-aten,ve evdahihim hucceten, Muhammedin sallallâhüteâlâ aleyhi ve alâ âlihit (:::)înet tâhirîne ve sahbihil kirâmil berereti ecmaîne ve sellem,ve alâ cemî-il enbiyâi vel murselîn.Allâhümmağfirlî mâ lâ yeseuhû illâ mağfiratük,ve lâ yemhaguhû illâ af-vuk,ve lâ yükeffiruhû illâ tecâvüzüke ve fadluk,ve heblî fî yevmî hêzê ve leyletî hêzihî ve şehrî hêzêve senetî hêzihî yagînen sâdigan yühevvinü aleyye mesâibed dünyâ vel âhirati ve ahzânehümâ,ve yüşevvigunî ileyke ve yürağğibunî fîmâ indek,vektüb lî indekel mağfirah,ve belliğnil kerâmete min indek,ve evziğnî şükra mâ en’amte bihî aleyye,fe inneke entallâhül vâhidül ehadüs samedül mübdi-ür rafî-ul alîm,ellezî leyse li emrike medfe-un ve lâ an gadâ-ike men-atün,ve eşhedü enneke Rabbî ve Rabbu külli şey-in fâtırussemâvâti vel ardi âlimul ğaybi veş şehêdetil aliyyul kebîrul müteâl.

Allâhümme innî es’elükes sebête fil emri,vel azîmete aler rüşdi, veş şukra alâ niamike,ve eûzü bike min cevri külli câir,ve bağyi külli bâğin,ve hasedi külli hâsidin,ve mekri külli mâkirin,ve keydi külli kâidin,ve ğadri külli ğâdirin,ve şemâteti külli kâşihin.Allâhümme bike esûlu alel ağdâ-i,ve iyyâke ercû velâyetel ahibbâ-i vel evliyâ-i,felekel hamdü alâ mâ lâ estatî-u ihsâ-ehû ve lâ tağdîdehû min avâ-idi fadlike ve avârifirızgıke ve elvâni mâ evleytenî bihî min erfâdike,fe inneke entallâhüllezî lâ ilâhe illâ ent,elfâşî fil halgi hamdük,elbâsitu bil cûdi yedek,lâ tudâddu fî hukmik,ve lâ tünâze-u fîsultânike ve mülkike ve emrik,temliku minel enâmi mâ teşâ-ü,ve lâ yemlikûne minke illâ mâ türîd.Allâhümme entel mün-imul mufdilul gâdirul gâhirul mugtedirul guddûsü fî nûril gudsi,tereddeyte bil izzi vel alâ-i,ve te-ezzerte bil azmeti vel kibriyâ-i,ve teğaşşeyte binnûri ved dıyâ-i,ve tecellelte bil mehêbeti vel behê-i,lekel mennul gadîm,ves sultânuş şâmih,vel mülkülbâzih,vel cûdül vâsiğ,vel gudratül kâmileh,vel hikmetül bâliğah,fe lekel hamdü alâ mâ cealtenîmin ümmeti Muhammedin sallallâhu aleyhi ve sellem,ve hüve efdalu benî âdemellezîne kerramtehümve hameltehüm fil berri vel behri ve razagtehüm minet (:::)âti ve faddaltehüm alâ kesîrinmim men halagte tafdîlê,ve halagtenî semîan basîran sahîhan seviyyen sêlimen muâfê,ve lemteşğalnî bi nugsânin fî bedenî an tâ-atik,ve lem temnağnî kerâmeteke iyyâye,ve husnü sanî-ikeindî,ve fadle menâihike ledeyye ve nağmâike aleyye fid dünyâ vel âhirati rızgâ,ve faddaltenîalâ kesîrin min halgıke tafdîlê,fe cealte lî sem’an yesme-u êyêtik,ve aglen yefhemul îmâne bik,ve basaran yerâ gudratek ,ve füêden yağrifu azametek,ve galben yağtegidu tevhîdek,fe innîlifadlike aleyye hâmid,ve leke nefsî şâkiratün ve bihaggike şâhideh,fe inneke hayyün gablekülli hayyin,ve hayyün bağde külli meyyitin,ve hayyün lem terisil hayâte min hayyin,ve lemtagta’ hayrake annî fî eyyi vagtin,ve lem tünzil bî ugûbêtin nigami,velem temna’ annî degâigalisami,ve lem tuğayyir aleyye ve sêigan niami, felev lem ezkur min ihsânike illâ afveke annîvet tevfîga lî vel isticâbete li duâî hîne rafa’tü savtî bi tevhîdike ve temcîdike ve tahmîdik,ve illâ fî tagdîrike halgî hîne savvertenî fe ahsente sûratî,ve illâ fî gısmetil erzâgi hîne gaddertehê lî,lekâne fî zêlike mâ yeşğalü şükrî an cehdî,fe keyfe izê fekkertü fin niamilletîetegallebü fîhê ve lâ ebluğu şukra şey’in minhê,felekel hamdü adede mâ hafizahû ilmuk,ve adedemâ vesiathu rahmetük,ve adede mâ ehâtat bihî gudratuk,ve ed’âfe mâ yestevcibuhû cemî-u halgik,Allâhümme fetemmim ihsâneke ileyye fîmâ bagiye min umrî,kemâ ahsente ileyye fîmâ medâminhü.Allâhümme innî es’elüke ve etevesselü ileyke bi tevhîdike ve temcîdike ve tahmîdikeve tehlîlike ve kibriyâike ve kemâlike ve tekbîrike ve tağzîmike ve nûrike ve ra’fetike verahmetike ve uluvvike ve vegârike ve mennike ve behêike ve cemâlike ve celâlike ve sultânikeve gudratike ve ihsânike vem tinânike ve nebiyyike ve itratihit tâhirîn,en lâ tahrimnî rifdekeve fadleke ve cemâleke ve fevâide kerâmetik,fe innehû lâ yağterike likesrati mâ gad neşertebihî minel atâyê avâ-igul buhli,ve lâ yengusu cûdeket tagsîru fî şükri niğmetik,ve lâ tünfidühazâineke mevâhibukel muttesiah,ve lâq tüessiru fî cûdikel azîmi minahukel fâigatül cemîletülcelîleh,ve lâ tehâfu dayme imlâgin fetükdiye,ve lâ yelhaguke havfu ademin fe yengusa min cûdikefeydu fadlik.

Allâhümmerzugnî galben hâşian hâdian dâriâ,ve bedenen sâbirâ,ve yagînen sâdigâ,ve lisenen zêkiran ve hâmidê,ve rizgan vâsiâ,ve ilmen nâfiâ,ve veleden sâlihâ,ve sinnen tavîlê,ve tevbeten magbûleh,ve aynen bêkiyeh,ve amelen sâlihâ,ve es’elüke rizgan halêlen (:::)ê,ve lâ tüemminî mekrak,ve lâ tekşif annî sitreke,ve lâ tügannıtnî min rahmetik,ve lâ tüba’idnîmin kenefike ve civârik,ve eiznî min sehatike ve ğadabik,ve lâ tüeyyisnî min rahmetike ve ravhik,ve kün lî enîsen min külli rav’atin ve vahşeh,vağsımnî min külli helekeh,ve neccinîmin külli beliyyetin ve âfetin,ve ğussatin ve mihnetin ve şiddetin fid dârayni,inneke lâ tuhliful mîâd.Allâhümmerfa’nî velâ teda’nî,vedfa’ annî velâ tedfa’nî,ve ağtınî ve lâ tahrimnî,ve ekrimnî ve lâ tühinnî,ve zidnî ve lâ tengusnî,verhamnî ve lâ tuazzibnî,vensurnîve lâ tahzulnî,ve êsirnî ve lâ tü’sir aleyye,vesturnî velâ tefdahnî,vahfaznî velâ tüdayyi’nî,fe inneke alâ külli şey’in gadîr,ve sallallâhu alâ seyyidinâ Muhammedin ve alâ âlihit (:::)înet tâhirîne ve sahbihil kirâmil berereti ecmaîn,yâ ZelCelâli vel ikrâm.Allâhümme mâ gadderte lî min emrin ve şerağtü fîhi bi tevfîgike ve teysîrik,fe temmimhülî bi ahsenil vücûhi küllihê ve aslahihê ve asvebihê,fe inneke alâ mâ teşê-ü gadîrun ve bil icâbeti cedîr,yâ men gâmetis semâvâtü vel eradûne bi emrihî,yâ men (yümsikus semâ-e en tega-aalel ardi illâ bi iznihî), yâ men (emruhû izê erâde şey’en en yegûle lehû kün feyekûn . fe sübhânellezî biyedihî melekûtü külli şey’in ve ileyhi turceûn.).Ve sallallâhu alâ seyyidinâ Muhammedin ve alâ âlihit (:::)îne ve ıtratihit tâhirîneve ashâbihî ecmaîn,velhamdülillâhi Rabbil âlemîn.
[Allâhu Ekber,Allâhu Ekber,Allâhu Ekber,lâ ilâhe illallâhu vallâhu Ekber,Allâhu Ekber ve lillâhil Hamd]

Author: RasitTunca

Bir yanıt yazın